شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.

شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.شات صدى بابل . دردشه صدى بابل.

الكاتب

بقلم العماد

غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره، يمكنكم متابعتي والتواصل معي على صفحتي بتويتر @ ALEMAD5 أو عبر الفيسبوك AL EMAD

0 التعليقات:

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)